في التذكير و التأنيث و أتى بالدين معرفا من غير نسبة
له إلى المرتهن حذرا من الدور باعتبار أخذه في التعريف و في بعض النسخ
لدين المرتهن
و يمكن تخلصه منه بكشفه بصاحب الدين أو من له الوثيقة من
غير أن يؤخذ الرهن في تعريفه و التخصيص بالدين إما مبني على عدم جواز
الرهن على غيره و إن كان مضمونا كالغصب لكن فيه أن المصنف قائل بجواز
الرهن عليه و على ما يمكن تطرق