و السنة بل الإجماع و دليل العقل فلا يتناول غير العالم و إن شاركه في بعض الأحكام و إبدال العدوان بغير حق ليتناولهم من حيث إنهم ضامنون ليس بجيد لما ذكرناه و كذا الاعتذار