قد يقصد بالا التمنى فلا تغير ايضا عند المازنى و المبرد نحو ا لا عمر ولى مستطاع رجوعه
فيراب ما اثات يد الغفلات و ذهب سيبويه و الخليل الى انها تعمل فى الاسم خاصه و لا خبر لها و لا يتبع اسمها الا على اللفظ و لا تلغى و اختاره فى شرح التسهيل و قد يقصد بها العرض و سياتى حكمها فى فصل اما و لو لا و لو ما
و شاع عند الحجازيين فى ذا الباب اسقاط الخبر اى حذفه اذا المراد مع سقوطه ظهر كقوله تعالى لا ضير الشعراء و نحو لا اله