عليها و الصبر به إلى تمام الحول لا لأن الحول معتبر فيه بل لاحتماله زيادة المئونة و نقصانها فإنها مع تعجيله تخمينيه و لو حصل الربح في الحول تدريجا اعتبر لكل خارج حول بانفراده نعم توزع المئونة في المدة المشتركة بينه و بين ما سبق عليهما و يختص بالباقي و هكذا و كما لا يعتبر الحول هنا لا يعتبر النصاب بل يخمس الفاضل و إن قل و كذا غير ما ذكر له نصاب أما الحول فمنفي عن الجميع و الوجوب في غير الأرباح مضيق
و يقسم الخمس ستة أقسام على المشهور عملا بظاهر