خطأهم في فهم الحادثة کعلمنا بوجود البلدان النائية التي لم نشاهدها و بنزول القرآن
الکريم علي النبي محمد صلي الله عليه و آله و بوجود بعض الأمم السالفة او الاشخاص. و بعض حصر عدد المخبرين لحصول التواتر في عدد معين. و هو خطأ فان المدار انما هو حصول اليقين من الشهادات عندما يعلم امتناع التواطؤ علي الکذب و امتناع خطأ الجميع. ولا يرتبط اليقين بعدد مخصوص من المخبرين تؤثر فيه الزيادة و النقصان.
5- الحدسيات
وهي قضايا مبدأ الحکم بها حدس من النفس قوي جدا يزول معه الشک و يذعن الذهن بمضمونها مثل حکمنا بأن القمر و زهرة و عطارد و سائر الکواکب السيارة مستفاد نورها من نور الشمس و ان انعکاس شعاع نورها الي الارض يضاهي انعکاس