خيرٌ لَه مِنْ أنْ يكونَ له أبو قبيس ذهباً فأنْفَقَهُ في سبيل الله(1).
وقوله(صلى الله عليه وآله وسلم):
مَنْ جاءَهُ الموتُ وهو يَطْلُبُ العلمَ لِيُحْيِيَ به الإسلامَ كان بينه وبين الأنبياء درجةٌ واحدةٌ في الجنّة(2).
وقوله(صلى الله عليه وآله وسلم):
فضل العالم على العابد كفضلي على أدناكم، إنَّ الله وملائكته وأهلَ السماوات والأرضِ حتَّى الَّنمْلةَ في جُحْرها، وحتّى الْحُوتَ في الماء لَيُصَلُّونَ على مُعَلِّمِ الناسِ الخيرَ(3).
وقوله(صلى الله عليه وآله وسلم):
مَنْ خَرَجَ يَطْلُبُ باباً مِن العلمِ لِيَرُدَّ بِه باطلاً إلى حَقٍّ، وضالاًّ إلى هُدىً كان عَمَلُه كعبادة أربعين عاماً(4).
وروي ذلك أنّه قال لعليّ(عليه السلام) أيضاً(7). وقوله(صلى الله عليه وآله وسلم): «رَحِمَ الله خلفائي» فقيل: يا رسولَ الله، ومَن خلفاؤك؟ قال: «الذين يُـحْـيُون سُنَّتِي ويُعَلِّمُونَها عبادَ الله»(8).
وقوله(صلى الله عليه وآله وسلم):