كاقتدا محسن السورة خاصة بجاهلها و لا يتعاكسان و لا المئوف اللسان كالألثغ بالمثلثة و هو الذي يبدل حرفا بغيره و بالمثناة من تحت و هو الذي لا يبين الكلام و التمتام و الفأفاء و هو الذي لا يحسن تأدية الحرفين بالصحيح أما من لم تبلغ آفته إسقاط الحرف أو لا إبداله و يكرره فتكره إمامته بالمتقن خاصة
و يقدم الأقرأ من الأئمة لو تشاحوا أو تشاح المأمومون و هو الأجود أداء و إتقانا للقرائة و معرفة أحكامها و محاسنها و إن