الدلالة على الجواز مضافا إلى ما دل على أفضلية القيام في النافلة مطلقا
و محلهما بعدها أي بعد العشاء و الأفضل جعلهما بعد التعقيب و بعد كل صلاة يريد فعلها بعدها و اختلف كلام المصنف في تقديمهما على نافلة شهر رمضان الواقعة بعد العشاء و تأخيرهما عنها ففي النفلية قطع بالأول و في الذكرى بالثاني و ظاهره هنا الأول نظرا إلى البعدية و كلاهما حسن
و ثمان ركعات صلاة الليل و ركعتا الشفع بعدها و ركعة الوتر و ركعتا الصبح قبلها هذا هو المشهور رواية و فتوى و روي النوافل اليومية