و إن ماكس الوارث أو كان غير مكلف
و يعتبر في كل واحد منهما أن يستر البدن بحيث لا يحكي ما تحته و كونه من جنس ما يصلي فيه الرجل و أفضله القطن الأبيض و في الجلد وجه بالمنع مال إليه المصنف في البيان و قطع به في الذكرى لعدم فهمه من إطلاق الثوب و لنزعه عن الشهيد و في الدروس اكتفى بجواز الصلاة فيه للرجل كما ذكرناه
هذا كله مع القدرة أما مع العجز فيجزي من العدد ما أمكن و لو ثوبا واحدا و في الجنس يجزي كل مباح لكن يقدم الجلد على الحرير