و المواجهه و نقله فى شرحه عن نص سيبويه و زاد ابن كيسان ما و من الاستفهاميتين و ابن خروف ما فى دققته دقا نعما
فما كان من هذه المعارف موضوعا لذى غيبه اى لغائب تقدم ذكره لفظا او معنى او حكما او لذى حضور اى لحاضر مخاطب او متكلم كانت و انا و هو سم بالضمير و المضمر عند البصريين و الكنايه و المكنى عند الكوفيين
و لا يرد على هذا اسم الاشاره لانه وضع لمشار اليه لزم منه حضوره و لا الاسم الظاهر لانه وضع لاعم من الغيبه و الحضور و قد عكس المصنف المثال فجعل الثانى