فان كان جر بالكسره نحو مررت باحمدكم
و انتم عاكفون فى المساجدالبقره كالاعمى و الاصم و نحو رايت الوليد بن اليزيد مباركا
شديدا باعباء الخلافه كاهله و ظاهر عباره المصنف انه حينئذ باق على منع صرفه مطلقا و به صرح فى شرح التسهيل و ذهب السيرافى و المبرد و جماعه الى انه منصرف مطلقاو اختار الناظم فى نكته على مقدمه ابن الحاجب انه ان زالت منه عله فمنصرف و ان بقيت العلتان فلا