بسند ضعيف و في الدروس أنه يستبرأ يوما إلى الليل ثم نقل الرواية و جعلها أولى و مستند اليوم رواية القاسم بن محمد الجوهري و هو ضعيف أيضا إلا أن الأشهر الأول و هو المناسب ليقين البرائة و استصحاب حكم التحريم إلى أن يعلم المزيل و لو لا الإجماع على عدم اعتبار أمر آخر في تحليله لما كان ذلك قاطعا للتحريم لضعفه و البيض تابع للسمك في الحل و الحرمة و لو اشتبه بيض المحلل بالمحرم أكل الخشن دون الأملس و أطلق كثير ذلك من غير اعتبار التبعية ما يحل من حيوان البر