بالحرية على موضع اليقين و لبعد النداء عن الإنشاء و ربما احتمل الوقوع به من حيث إن حرف الإشارة إلى المملوك لم يعتبره الشارع بخصوصه و إنما الاعتبار بالتحرير و الإعتاق و استعمال يا بمعنى أنت أو فلان مع القصد جائز و يضعف بأن غاية ذلك أن يكون كناية لا صريحا فلا يقع به و لا يخرج الملك المعلوم عن أصله و حيث لا يكون اللفظ مؤثرا شرعا في الحكم لا ينفعه ضم القصد