تشربه الأمعاء فلا يطهر بالغسل و تحرم بخلاف البول فإنه لا يصلح للغذاء و لا تقبله الطبيعة
و فيه أن غسل اللحم إن كان لنفوذ الخمر فيه كما هو الظاهر لم يتم الفرق بينه و بين ما في الجوف و إن لم تصل إليه لم يجب الميته حرام اکلها و استعمالها
ما تحل من الميته