المهملة و هو يطلق على القارع و هو ما أصاب الغرض و لم يؤثر فيه و على الخازق و على الخاسق و قد عرفتهما و على المصيب له كيف كان
و غيرها من الأوصاف كالخاصر و هو ما أصاب أحد جانبيه و الخارم و هو الذي يخرم حاشيته و الحابي و هو الواقع دونه ثم يحبو إليه مأخوذ من حبو الصبي
و يقال على ما وقع بين يدي الغرض ثم وثب إليه فأصابه و هو المزدلف و القارع و هو الذي يصيبه بلا خدش و مقتضى اشتراطه تعيين الصفة بطلان العقد بدونه و هو أحد القولين لاختلاف النوع الموجب للغرر