الأصحاب تبعا للرواية بأنه لو تزوج متعة و نسي ذكر الأجل انقلب دائما و ذلك فرع صلاحية الصيغة له
و ذهب الأكثر إلى المنع منه لأنه حقيقة في المنقطع شرعا فيكون مجازا في الدائم حذرا من الاشتراك و لا يكفي ما يدل بالمجاز حذرا من عدم الانحصار و القول المحكي ممنوع و الرواية مردودة بما سيأتي و هذا أولى و القبول
قبلت التزويج و النكاح أو تزوجت أو قبلت مقتصرا عليه من غير أن يذكر المفعول
كلاهما أي الإيجاب
و القبول
بلفظ المضي فلا يكفي قوله أتزوجك بلفظ المستقبل منشئا على الأقوى