الآخر أو الباقي
و روي ثلثا دينه و هو من أعظم الفوائد بعد الإسلام فقد روي عن النبي (ص) بطريق أهل البيت (ع) أنه قال ما استفاد امرأ مسلم فائدة بعد الإسلام أفضل من زوجة مسلمة تسره إذا نظر إليها و تطيعه إذا أمرها
و تحفظه إذا غاب عنها في نفسها و ماله و قال ص قال الله عز و جل إذا أردت أن أجمع للمسلم خير الدنيا و خير الآخرة جعلت له قلبا خاشعا و لسانا ذاكرا و جسدا على البلاء صابرا و زوجة مؤمنة تسره إذا نظر إليها و تحفظه إذا غاب عنها في نفسها و ماله و ليتخير البكر . قال النبي ص تزوجوا الأبكار فإنهن أطيب شيء أفواها و أنشفه أرحاما
و أدر شيء أخلافا و أفتح شيء أرحاما
العفيفة عن الزنى
الولود