و نسبها في الذكرى إلى كلام الأصحاب مع السجدة و الخطوة و قد ورد النص في الفصل بتسبيحة فلو ذكرها كان حسنا
و يختص المغرب بالأخيرتين الخطوة و السكتة أما السكتة فمروية فيه و أما الخطوة فكما تقدم و روي فيه الجلسة و أنه إذا فعلها كان كالمتشحط بدمه في سبيل الله فكان ذكرها أولى
و يكره الكلام في خلالهما خصوصا الإقامة و لا يعيده به ما لم يخرج به عن الموالاة و يعيدها به مطلقا على ما أفتى به المصنف و غيره و النص ورد بإعادتها بالكلام بعدها و يستحب الطهارة حالتهما و فيالقيام