وَ اْخْصُصْ بِمُذْ وَ مُنْذُ وَقْتاً وَ بِرُبَّ مُنَكَّراً وَ التّاءُ للهِ وَ رَبٍّ
مُنَكَّراً وَ التّاءُ للهِ وَ رَبٍّ مُنَكَّراً وَ التّاءُ للهِ وَ رَبٍّ
وَ ما رَوَ وْا مِنْ نَحْوِ رُبَّهُ فَتيً نَزْرٌ كَذاكَها وَنَحْوُهُ اَتي
نَزْرٌ كَذاكَها وَنَحْوُهُ اَتي نَزْرٌ كَذاكَها وَنَحْوُهُ اَتي
بَعِّضْ وَبَيِّنْ وَأبْتَديء فِي الاَمْكِنَةِ بِمَنْ وَ قَدْْ تَاْتي لِبَدْءِ الاَزْمِنَةِ
بِمَنْ وَ قَدْْ تَاْتي لِبَدْءِ الاَزْمِنَةِ بِمَنْ وَ قَدْْ تَاْتي لِبَدْءِ الاَزْمِنَةِ
وَزِيدَفِي نَفْي وَشِبْهِهِ فَجَرَّ نَكِرَةً كَما لِباغٍ مِنْ مَفَرٍّ
نَكِرَةً كَما لِباغٍ مِنْ مَفَرٍّ نَكِرَةً كَما لِباغٍ مِنْ مَفَرٍّ
لِلأنْتِها حَتّي وَلامٌ وَاِلي وَمِنْ وَباءٌ يُفْهِمانِ بَدَلاً
وَمِنْ وَباءٌ يُفْهِمانِ بَدَلاً وَمِنْ وَباءٌ يُفْهِمانِ بَدَلاً
وَاللّامُ لِلْمِلْكِ وَ شِبْهِهِ وَفي تَعْدِيَةٍ اَيْضاً وَ تَعْليلٍ قُفِِيَ
تَعْدِيَةٍ اَيْضاً وَ تَعْليلٍ قُفِِيَ تَعْدِيَةٍ اَيْضاً وَ تَعْليلٍ قُفِِيَ