وَ وَصلُ ما بِذِي الحُرُوفِ مُبْطِلٌ إعْمالَها وَ قَدْ يُبَقيَّ العَمَلُ
إعْمالَها وَ قَدْ يُبَقيَّ العَمَلُ إعْمالَها وَ قَدْ يُبَقيَّ العَمَلُ
وَ جائِزٌ رَفْعُكَ مَعْطُوفاً عَلي مَنصْوبِ إنَّ بَعْدَ اَنْ تَستَكمِلا
مَنصْوبِ إنَّ بَعْدَ اَنْ تَستَكمِلا مَنصْوبِ إنَّ بَعْدَ اَنْ تَستَكمِلا
وَ اُلْحِقَتْ بِإِنَّ لِکنَّ وَ أَنْ مِن دُونِ لَيْتَ وَ لَعَلَّ وَ کَاَنَّ
مِن دُونِ لَيْتَ وَ لَعَلَّ وَ کَاَنَّ مِن دُونِ لَيْتَ وَ لَعَلَّ وَ کَاَنَّ
وَ خُفِّفَتْ أَنَّ فَقَلَّ العَمَلُ وَ تَلزَمُ اللّامُ اِذا ما تُهْمَلُ
وَ تَلزَمُ اللّامُ اِذا ما تُهْمَلُ وَ تَلزَمُ اللّامُ اِذا ما تُهْمَلُ
وَ رُبَّمَا اسْتُغنِيَ عَنْها اِنْ بَدا ما ناطِقٌ اَرادَهُ مُعتَمِداً
ما ناطِقٌ اَرادَهُ مُعتَمِداً ما ناطِقٌ اَرادَهُ مُعتَمِداً
وَ الفِعلُ اِنْ لَمْ يَكُ ناسِخاً فَلا تُلفيهِ غالِباً بِاِن ذي مُوصَلاً
تُلفيهِ غالِباً بِاِن ذي مُوصَلاً تُلفيهِ غالِباً بِاِن ذي مُوصَلاً