وَ رَغْبَةٌ فِي الْخَيْرِ خَيْرٌ، وَ عَمَلُ بِرٍّ يَزينُ وَ ليُقَسْ مالَمْ يُقَلْ
بِرٍّ يَزينُ وَ ليُقَسْ مالَمْ يُقَلْ بِرٍّ يَزينُ وَ ليُقَسْ مالَمْ يُقَلْ
وَالاَصْلُ فِي الاَخبْارِ اََن تُوْخَّرا وَجَوَّزُ و التَّقديمَ اِذْلاضَرَرا
وَجَوَّزُ و التَّقديمَ اِذْلاضَرَرا وَجَوَّزُ و التَّقديمَ اِذْلاضَرَرا
فَامْنَعْهُ حينَ يَسْتَوِي الجُزاَنِ عُرْفاً وَ نُكْراً عادِمَيْ بَيانٍ
عُرْفاً وَ نُكْراً عادِمَيْ بَيانٍ عُرْفاً وَ نُكْراً عادِمَيْ بَيانٍ
كَذا اِذا مَا الفِعْلُ كانَ خَبَراً اَوْ قُصِدَ إَستَعْمالُهُ مُنحَصِراً
اَوْ قُصِدَ إَستَعْمالُهُ مُنحَصِراً اَوْ قُصِدَ إَستَعْمالُهُ مُنحَصِراً
اَوْ كانَ مُسنَد اًلِذي لامِ ابْتداءٍ اَوْ لازِمِ الصَّدرِ كَمَن لِى مُنجِداً؟
اَوْ لازِمِ الصَّدرِ كَمَن لِى مُنجِداً؟ اَوْ لازِمِ الصَّدرِ كَمَن لِى مُنجِداً؟
وَ نَحوُ عِندى دِرهَمٌ وَلي وَطَرٌ مُلتَزَمٌ فيهِ تَقَدُّمُ الخَبَرِ
مُلتَزَمٌ فيهِ تَقَدُّمُ الخَبَرِ مُلتَزَمٌ فيهِ تَقَدُّمُ الخَبَرِ