يعطف على اسمها الا بالنصب و لا يجوز الرفع لا قبل الخبر و لا بعده و اجاز الفراء بعده
و خففت ان المكسوره فقل العمل و كثر الالغاء لزوال اختصاصها بالاسماء و قرى ء بالعمل و الالغاء قوله تعالى
و ان كلا لما ليوفينهم هود و تلزم اللام اى لام الابتداء فى خبرها اذا ما تهمل لئلا يتوهم كونها نافيه فان لم تهمل لم تلزم اللام
و ربما استغنى عنها اى عن اللام اذا اهملت ان بدا اى ظهر ما ناطق اراده معتمدا عليه كقوله
فلم يات باللام لامن اللبس بالنافيه و الفعل ان لم يك ناسخا فلا تلفيه اى تجده غالبا بان ذى المخففه موصلا بخلاف ما اذا كان ناسخا فيوصل بها قال فى شرح التسهيل و الغالب كونه بلفظ الماضى نحو و