قالذبيحة الناصب لا تحل و لارتكاب الناصب خلاف ما هو المعلوم من دين النبي (ص) ثبوته ضرورة فيكون كافرا فيتناوله ما دل على تحريم ذبيحة الكافر و مثله الخارجي و المجسم
و قصر جماعة الحل على ما يذبحه المؤمن لقول الكاظم (ع) لزكريا بن آدم إني أنهاك عن ذبيحة كل من كان على خلاف الذي أنت عليه و أصحابك إلا في وقت الضرورة إليه و يحمل على الكراهة بقرينة الضرورة فإنها أعم من وقت تحل فيه الميتة و يمكن حمل النهي الوارد في جميع الباب عليه عليها يشترط في الذبيحه امور سبعهان يکون الفري بالحديد