لم يحل و هل يشترط مع الذكر اعتقاد وجوبه قولان من صدق ذكر اسم الله عليه و أصالة عدم الاشتراط و من اشترطه اعتبر إيقاعه على وجهه كغيره من العبادات الواجبة
و الأول أقوى و حيث لم يعتبر الإيمان صح مع مطلق الخلاف إذا لم يكن بالغا حد النصب لعداوة أهل البيت (ع) فلا تحل حينئذ ذبيحته لرواية أبي بصير عن أبي عبد الله (ع)