حينئذ طسقها و دليله غير واضح
و الأقوى أنها إن خرجت عن ملكه جاز إحياؤها بغير أجرة و إلا امتنع التصرف فيها بغير إذنه و قد تقدم ما يعلم منه خروجها عن ملكه و عدمه نعم للإمام تقبيل المملوكة الممتنع أهله من عمارتها بما شاء لأنه أولى بالمؤمنين من أنفسهم
ارض الصلح التي بايدي اهل الذمه لهم واقعه خيبر