على ما ذكره الجوهري أخص من المخصرة و على المتعارف غيرها و الشظاظ بالكسر خشبة محددة الطرف تدخل في عروة الجوالقين ليجمع بينهما عند حملهما على البعير و الجمع أشظة و الحبل و الوتد بكسر وسطه و العقال بالكسر و هو حبل يشد به قائمة البعير
و قيل يحرم بعض هذه للنهي عن مسه و يكره أخذ اللقطة مطلقا و إن تأكدت في السابق لما روي عن علي (ع) إياكم و اللقطة فإنها ضالة المؤمن و هي من حريق النارو عن الصادق (ع) لا يأخذ الضالة إلا الضالون