لكن خصوصية هذه العبارة لم تصل إلينا مستنده على وجه يعتمد و إن كانت مشهورة و قيل يتخير في تعيين من شاء لرواية الحسن الصيقل عنه (ع) في المسألة بعينها لكن الرواية ضعيفة السند و لو لا ذلك لكان القول بالتخيير و حمل القرعة على الاستحباب طريق الجمع بين الأخبار و المصنف في الشرح اختار التخيير جمعا مع اعترافه بضعف الرواية و ربما قيل ببطلان النذر لإفادة الصيغة وحدة المعتق و لم توجد لو نذر عتق امته ان و طأها