و وجهه أصالة البقاء و اغتفار الفعل بالأعذار و كون الإيلاء يمينا و هي في النفي تقتضي الدوام و النسيان و الجهل لم يدخلا تحت مقتضاها لأن الغرض من البعث و الزجر في اليمين