في بابِ ظَنَّ وَ اَرَي الْمَنْعُ أشْتَهَرَ وَ لا اَري مَنْعاً اِذَا الْقَصْدُ ظَهَرَ
وَ لا اَري مَنْعاً اِذَا الْقَصْدُ ظَهَرَ وَ لا اَري مَنْعاً اِذَا الْقَصْدُ ظَهَرَ
وَ ما سِويَ النّائِبِ مِمّا عُلِّقا بِالرّافِعِ النَّصْبُ لَهُ مُحَقَّقاً
بِالرّافِعِ النَّصْبُ لَهُ مُحَقَّقاً بِالرّافِعِ النَّصْبُ لَهُ مُحَقَّقاً
َغَلَ عَنْهُ بِنَصبِ لَفظِهِ اَوِ الْمَحَلِّ
عَنْهُ بِنَصبِ لَفظِهِ اَوِ الْمَحَلِّ عَنْهُ بِنَصبِ لَفظِهِ اَوِ الْمَحَلِّ
فَالسّابِقَ إنْصِبْهُ بِفِعْلٍ اُضْمِرا حَتْماً مُوافِقٍ لَما قَدْ اُظْهِرا
حَتْماً مُوافِقٍ لَما قَدْ اُظْهِرا حَتْماً مُوافِقٍ لَما قَدْ اُظْهِرا
وَ الَّنصْبُ حَتْمٌ اِنْ تَلاَ السّابِقُ ما يَخْتَصُّ بِالْفِعْلِ كَاِنْ وَ حَيْثُما
ما يَخْتَصُّ بِالْفِعْلِ كَاِنْ وَ حَيْثُما ما يَخْتَصُّ بِالْفِعْلِ كَاِنْ وَ حَيْثُما
وَ اِنْ تَلاَ السّابِقُ ما بِالاِبْتِدا يَخْتَصُّ فَالرَّفْعَ الْتَزِمْهُ اَبَداً
يَخْتَصُّ فَالرَّفْعَ الْتَزِمْهُ اَبَداً يَخْتَصُّ فَالرَّفْعَ الْتَزِمْهُ اَبَداً