2. عدم المراء و السؤال تعنُّتاً و تعجيزاً
الدِّينِ وَالْوَرَعِ»(1). وعنه(عليه السلام): «تَذاكُرُ الْعِلْمِ دِراسةٌ، والدِّراسةُ صَلاةٌ حَسَنَةٌ»(2).
وقال(صلى الله عليه وآله وسلم): «ذَرُوا المِرأءَ; فإنّه لا تُفْهَمُ حكمتُه، ولا تُؤْمَنُ فِتْنَتُه»(4).
وقال(صلى الله عليه وآله وسلم):
مَنْ تَرَكَ المِراءَ وهو مُحِقٌّ بُنِيَ له بيتٌ في أعلى الجنَّةِ، ومَنْ تَرَكَ المِراءَ وهو مُبْطِلٌ بُنِيَ له بيتٌ في رَبَضِ الجنّة(5).
وقال(صلى الله عليه وآله وسلم): «ما ضَلَّ قومٌ ]بعدَ أنْ هَداهُم الله[(6) إلاّ أُوتوا الْجَدَلَ»(7).
وقال الصادق(عليه السلام):
المِراءُ داءٌ دوَيٌّ، وليس في الإنسانِ خَصْلَةٌ شَرٌّ منه، وهو خُلُقُ إبليسَ ونِسْبتهُ،