عِنْدَ تَميمٍ وَاصْرِفَنْ مانُكِّرا مِنْ كُلِّ مَا التَّعْريفُ فيهِ اَثَّرا
مِنْ كُلِّ مَا التَّعْريفُ فيهِ اَثَّرا مِنْ كُلِّ مَا التَّعْريفُ فيهِ اَثَّرا
وَ ما يَكُونُ مِنْهُ مَنْقُوصاً فَفي إِعْرابِهِ نَهْجَ جَوار يَقْتَفي
إِعْرابِهِ نَهْجَ جَوار يَقْتَفي إِعْرابِهِ نَهْجَ جَوار يَقْتَفي
وَ لإِضْطِرارٍ اَوْتَناسُبٍ صُرِفَ ذُو الْمَنْعِ والْمَصْرُوفُ قَد لا يَنْصِرْفُ
ذُو الْمَنْعِ والْمَصْرُوفُ قَد لا يَنْصِرْفُ ذُو الْمَنْعِ والْمَصْرُوفُ قَد لا يَنْصِرْفُ
إِرْفَعْ مُضارِعاً إِذا يُجَرَّدُ مِنْ ناصِبٍ وَجازِمٍ كَتَسْعَدُ
مِنْ ناصِبٍ وَجازِمٍ كَتَسْعَدُ مِنْ ناصِبٍ وَجازِمٍ كَتَسْعَدُ
وَبِلَنْ انْصِبْهُ وَكَيْ كَذابِاَنْ لا بَعْدَ عِلْمٍ وَالَّتي مِنْ بَعْدِ ظَنّ
لا بَعْدَ عِلْمٍ وَالَّتي مِنْ بَعْدِ ظَنّ لا بَعْدَ عِلْمٍ وَالَّتي مِنْ بَعْدِ ظَنّ
فاَنْصِبْ بِها وَالرَّفْعَ صَحِّحْْ وَاعتَقِدْ تَخْفيفَها مِنْ اَنَّ وَ هُوَ مُطَّرِدٌ
تَخْفيفَها مِنْ اَنَّ وَ هُوَ مُطَّرِدٌ تَخْفيفَها مِنْ اَنَّ وَ هُوَ مُطَّرِدٌ