و إن حكم ببطلان تصرفاته لنفسه و لا
يتوكل المسلم للذمي على المسلم على قول . الشيخ و الأقوى الجواز
على كراهية للأصل و لا الذمي على المسلم لمسلم و لا
لذمي قطعا فيهما لاستلزامهما إثبات السبيل للكافر على المسلم
المنفي بالآية و باقي الصور جائزة و هي ثمان
بإضافة الصور الثلاث المتقدمة إلى باقيها و تفصيلها أن كلا من
الموكل و الوكيل و الموكل عليه إما مسلم أو كافر و منه تتشعب الثمان
بضرب قسمي الوكيل في قسمي الموكل ثم المجتمع في قسمي