نحو و الخامسه ان غضب الله عليها النور و ان عسى ان يكون الاعراف و ان ليس للانسان الا ما سعى النجم و قد ياتى متصرفا بلا فصل كما اشار اليه بقوله فالاحسن الفصل نحو
و خففت كان ايضا فنوى اى قدر منصوبها و لم يبطل عملها لما ذكر فى ان و تخالف ان فى ان خبرها يجى ء جمله كقوله تعالى
كان لم تغن بالامس يونس و مفردا كالبيت الاتى و فى انه لا يجب حذف اسمها بل يجوز اظهاره كما قال و ثابتا ايضا روى فى قول الشاعر
فى روايه من نصب ظبيه و تعطو هو الخبر و روى برفع ظبيه على انه خبر كان و هو مفرد و اسمها مستتر .