يتصل به واو الجمع فيضم او ضمير رفع متحرك فيسكن .
و اعربوا على خلاف الاصل فعلا مضارعا لشبهه بالاسم فى اعتوار المعانى المختلفه عليه كما قاله فى التسهيل و لكن لا مطلقا بل ان عريا من نون توكيد مباشر فان لم يعر منه بنى لمعارضه شبهه للاسم بما يقتضى البناء و هو النون المؤكده التى هى من خصائص الافعال و بناؤه على الفتح لتركيبه معه تركيب خمسه عشر نحو و الله لاضربن و خرج بالمباشر غيره كان حال بينه و بين الفعل الف الاثنين او واو الجمع او ياء المخاطبه فانه حينئذ يكون معربا تقديرا
و ان عرى من نون اناث فان لم يعر منها بنى لما تقدم و