• مشکی
  • سفید
  • سبز
  • آبی
  • قرمز
  • نارنجی
  • بنفش
  • طلایی
 
 
 
 
 
 
  •  متن
  •  
     
    چهارشنبه ۱۲ آبان ۱۳۹۵

     خلاصه‌ای از مباحث و نکات طرح شده در جلسه به همراه متن مربوطه:

    * اشاره‌ای به حکم ارتداد در پاسخ به یک سؤال

    * من ادرک یک چیزی هم هست که شبیه این است هم لفظاً و هم شاید معنیً و آن هم من ادرک المشعر ... که فقهاء کاری مشابه همینجا صورت گرفته است:

    جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام؛ ج‌17، ص: 229
    ... لو دخل الصبي المميز أو المجنون في الحج ندبا ثم كمل كل واحد منهما و أدرك المشعر أجزأ عن حجة الإسلام على المشهور بين الأصحاب، بل في‌ التذكرة و محكي الخلاف الإجماع عليه في الصبي، قال في الأول: «و إن بلغ الصبي أو أعتق العبد قبل الوقوف بالمشعر فوقف به أو بعرفة بالغا أو معتقا و فعل باقي الأركان أجزأ عن حجة الإسلام، و كذا لو بلغ أو أعتق و هو واقف عند علمائنا أجمع» و هو الحجة، مضافا إلى تظافر الأخبار بأن من أدرك المشعر أدرك الحج كما تسمعها إن شاء الله فيما يأتي في حكم الوقوفين بعرفة و المشعر، و خصوص المورد فيها لا يخصص الوارد، بل المستفاد منها و مما ورد في العبد هنا و نحو ذلك عموم الحكم لكل من أدركهما من غير فرق بين الإدراك بالكمال و غيره، و من هنا استدل الأصحاب بنصوص العبد على ما نحن فيه مع معلومية حرمة القياس عندهم، فليس مبنى ذلك إلا ما عرفته من عموم الحكم المستفاد من النصوص المزبورة، مضافا أيضا إلى ما يأتي من أن من لم يحرم من مكة أحرم من حيث أمكنه، فالوقت صالح لإنشاء الإحرام، فكذا لانقلابه أو قلبه، مع أنهما قد أحرما من مكة و أتيا بما على الحاج من الأفعال، فلا يكونان أسوأ حالا ممن أحرم من عرفات مثلا و لم يدرك إلا المشعر، بل في كشف اللثام «إن كملا قبل فجر النحر و أمكنهما إدراك اضطراري عرفة مضيا إليها، و إن كان وقفا بالمشعر قبل الكمال ثم كملا و الوقت باق وجب عليهما العود ما بقي وقت اختياري المشعر» و في الدروس «و لو بلغ قبل أحد الموقفين صح حجه، و كذا لو فقد التمييز و باشر به الولي فاتفق البلوغ و العقل، و لو بلغ بعد الوقوف و الوقت باق جدد النية و أجزأ».

    * چرا اصحاب این را سرایت داده‌اند؟

    * در مستمسک ج5 ص170 هم شبیه همان حرفی که در مورد حائض مطرح شد برای صبی دارند:

    مستمسك العروة الوثقى؛ ج‌5، ص: 170
    (مسألة 17): إذا بلغ الصبي في أثناء الوقت وجب عليه الصلاة إذا أدرك مقدار ركعة أو أزيد (2).
    لعموم دليل التكليف بالصلاة
    [و حال آنکه اصل تکلیف در اینجا معلوم نیست] من غير مخصص. مع عموم:
    «من أدرك ركعة ..».

    * در اینجا وقتی وقت سعه دارد برای اتیان با طهارة، آیا طهارت مائیه مراد است یا ترابیه؟

    * نکاتی در تفاوت فاقد الطهورین با حائض.

    * در مورد صبی که بالغ شد، غیر از فروض مطرح در حائض، قول به اینکه حتی یک لحظه هم توانسته باشد از صلاة را درک کند، بر او واجب باشد، نیز قابل طرح است.

    * مرحوم حکیم در مورد نافله شب هم قاعده من ادرک را آورده‌اند.

    مستمسك العروة الوثقى؛ ج‌5، ص: 120
    (مسألة 12): إذا طلع الفجر و قد صلى من صلاة الليل أربع ركعات أو أزيد أتمها مخففة. و إن لم يتلبس بها قدم ركعتي الفجر ثمَّ فريضته، و قضاها و لو اشتغل بها أتم ما في يده (1)، ثمَّ أتى بركعتي الفجر و فريضته، و قضى البقية بعد ذلك.
    [ص122] هذا ظاهر إذا كان قد صلى ركعة، لعموم: «من أدرك».
    أما لو لم يصل ركعة فينبغي أن يكون حكمه حكم ما لو لم يتلبس أصلا.

    * اگر تشریع را به این نحو ببینیم که ابتدا یک رکعت بوده و بعد هم در مرحله بعدی فرض الله دو رکعت شده و پس از آن فرض النبی(ص) 3 و 4 شده، این نحو تشریعات طولیه در مراحل مختلف، در هر مرحله‌ای احکام خاص خود را دارد.

    * اگر اینگونه نگاهی باشد و توقیت، مبنایش یک رکعت باشد، در این صورت می‌توان صبی را در صورت بودن وقت به اندازه یک رکعت، مکلف به اتیان صلاة دانست.

    مسائل ابن طي - المسائل الفقهية؛ ص: 41
    مسألة (242): لو طهرت الحائض أو بلغ الصبي، و قد بقى من الوقت قدر التيمم دون الغسل أو الوضوء و ركعة، هل يجب عليها الصلاة؟ و مع الإهمال القضاء أم لا؟