• مشکی
  • سفید
  • سبز
  • آبی
  • قرمز
  • نارنجی
  • بنفش
  • طلایی
 
 
 
 
 
 
  •  متن
  •  
     
    چهارشنبه ۲۸ مهر ۱۳۹۵

    خلاصه‌ای از مباحث و نکات طرح شده در جلسه به همراه متن مربوطه:

    *  سؤال: اگر بگوییم تمام کبریات به ما رسیده است، پس جایگاه اصول عملیه در شبهات حکمیه چه می‌شود؟

    الهداية الكبرى ؛ ؛ ص393
    قَالَ: يَا مُفَضَّلُ لَا تُوَقِّتْ فَمَنْ وَقَّتَ لِمَهْدِيِّنَا وَقْتاً فَقَدْ شَارَكَ اللَّهَ فِي عِلْمِهِ وَ ادَّعَى أَنَّهُ يَظْهَرُهُ عَلَى أَمْرِهِ وَ مَا لِلَّهِ سِرٌّ إِلَّا وَ قَدْ وَقَعَ إِلَى هَذَا الْخَلْقِ الْمَنْكُوسِ‏ الضَّالِّ عَنِ اللَّهِ الرَّاغِبِ عَنْ أَوْلِيَاءِ اللَّهِ وَ مَا لِلَّهِ خِزَانَةٌ هِيَ أَحْصَنُ سِرّاً عِنْدَهُمْ أَكْبَرَ مِنْ جَهْلِهِمْ بِهِ وَ إِنَّمَا أُلْقِي قَوْلَهُ إِلَيْهِمْ لِتَكُونَ لِلَّهِ الْحُجَّةُ عَلَيْهِمْ.
     

    * آیا در این روایت، حضرت (ع) در صدد این هستند که بفرمایند خدای متعال همه سر خود را در اختیار خلق خود قرار داده است یا اینکه به عنوان لازمه ادعای توقیت کننده که باطل است فرموده‌اند؟

    * اول باید بفهمیم ثبوتاً که قیاس چیست. اگر روی محور یک انشاء شارع دارد فکر می‌کند، مسیر او مسیر قیاس نیست.

    * مواردی در روایات هست که معصوم (ع) در مورد فقیه و خصوصیات او مطالبی می‌فرمایند: «علی کل حق حقیقة ...» و «لا نعد فقیه فقیهاً إلا ...»

     
    الغيبة( للنعماني) ؛ النص ؛ ص141
    2- أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ هَمَّامٍ وَ مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ جُمْهُورٍ جَمِيعاً عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ جُمْهُورٍ قَالَ حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ بَعْضِ رِجَالِهِ عَنِ الْمُفَضَّلِ بْنِ عُمَرَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع‏ خَبَرٌ تَدْرِيهِ خَيْرٌ مِنْ عَشْرٍ تَرْوِيهِ إِنَّ لِكُلِّ حَقٍّ حَقِيقَةً وَ لِكُلِّ صَوَابٍ نُوراً ثُمَّ قَالَ إِنَّا وَ اللَّهِ لَا نَعُدُّ الرَّجُلَ مِنْ شِيعَتِنَا فَقِيهاً حَتَّى يُلْحَنَ لَهُ‏ فَيَعْرِفَ اللَّحْنَ إِنَّ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ع قَالَ عَلَى مِنْبَرِ الْكُوفَةِ إِنَّ مِنْ وَرَائِكُمْ فِتَناً مُظْلِمَةً عَمْيَاءَ مُنْكَسِفَةً لَا يَنْجُو مِنْهَا إِلَّا النُّوَمَةُ قِيلَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَ مَا النُّوَمَةُ قَالَ الَّذِي يَعْرِفُ النَّاسَ وَ لَا يَعْرِفُونَهُ وَ اعْلَمُوا أَنَّ الْأَرْضَ لَا تَخْلُو مِنْ حُجَّةٍ لِلَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ لَكِنَّ اللَّهَ سَيُعْمِي خَلْقَهُ عَنْهَا بِظُلْمِهِمْ وَ جَوْرِهِمْ‏ وَ إِسْرَافِهِمْ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَ لَوْ خَلَتِ الْأَرْضُ سَاعَةً وَاحِدَةً مِنْ حُجَّةٍ لِلَّهِ لَسَاخَتْ بِأَهْلِهَا وَ لَكِنَّ الْحُجَّةَ يَعْرِفُ النَّاسَ وَ لَا يَعْرِفُونَهُ- كَمَا كَانَ يُوسُفُ يَعْرِفُ النَّاسَ‏ وَ هُمْ لَهُ مُنْكِرُونَ‏ ثُمَّ تَلَا يا حَسْرَةً عَلَى الْعِبادِ ما يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ‏

    التوحيد (للصدوق) ؛ ؛ ص458
    24- أَبِي رَحِمَهُ اللَّهُ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ الْحِمْيَرِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ عَنْ فُضَيْلٍ عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع‏ قَالَ: قَالَ لِي يَا أَبَا عُبَيْدَةَ إِيَّاكَ وَ أَصْحَابَ الْخُصُومَاتِ وَ الْكَذَّابِينَ عَلَيْنَا فَإِنَّهُمْ تَرَكُوا مَا أُمِرُوا بِعِلْمِهِ وَ تَكَلَّفُوا عِلْمَ السَّمَاءِ يَا أَبَا عُبَيْدَةَ خَالِقُوا النَّاسَ بِأَخْلَاقِهِمْ وَ زَايِلُوهُمْ بِأَعْمَالِهِمْ إِنَّا لَا نَعُدُّ الرَّجُلَ فِينَا عَاقِلًا حَتَّى يَعْرِفَ لَحْنَ الْقَوْلِ ثُمَّ قَرَأَ هَذِهِ الْآيَةَ وَ لَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ‏.

    كشف المحجة لثمرة المهجة ؛ ؛ ص62
    وَ مِنَ الْكِتَابِ الْمَذْكُورِ عَنْ عَاصِمٍ الْحَنَّاطِ، عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ الْحَذَّاءِ، قَالَ: قَالَ‏ لِي أَبُو جَعْفَرٍ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَ أَنَا عِنْدَهُ: «إِيَّاكَ وَ أَصْحَابَ الْكَلَامِ وَ الْخُصُومَاتِ وَ مُجَالَسَتَهُمْ، فَإِنَّهُمْ تَرَكُوا مَا أُمِرُوا بِعِلْمِهِ وَ تَكَلَّفُوا مَا لَمْ يُؤْمَرُوا بِعِلْمِهِ، حَتَّى تَكَلَّفُوا عِلْمَ السَّمَاءِ، يَا أَبَا عُبَيْدَةَ خَالِطِ النَّاسَ بِأَخْلَاقِهِمْ وَ زَاوِلْهُمْ فِي أَعْمَالِهِمْ، يَا أَبَا عُبَيْدَةَ إِنَّا لَا نَعُدُّ الرَّجُلَ فَقِيهاً عَالِماً حَتَّى يَعْرِفَ لَحْنَ الْقَوْلِ، وَ هُوَ قَوْلُ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ: وَ لَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ‏

    رجال الكشي - إختيار معرفة الرجال ؛ النص ؛ ص3
    2 مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ الْكَشِّيُّ بْنِ مَزْيَدٍ وَ أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عَوْفٍ الْبُخَارِيِّ، قَالا: حَدَّثَنَا أَبُو عَلِيٍّ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَمَّادٍ الْمَرْوَزِيُّ الْمَحْمُودِيُّ، رَفَعَهُ، قَالَ‏: قَالَ الصَّادِقُ (ع) اعْرِفُوا مَنَازِلَ شِيعَتِنَا بِقَدْرِ مَا يُحْسِنُونَ مِنْ رِوَايَاتِهِمْ عَنَّا، فَإِنَّا لَا نَعُدُّ الْفَقِيهَ مِنْهُمْ فَقِيهاً حَتَّى‏ يَكُونَ‏ مُحَدَّثاً. فَقِيلَ لَهُ أَ وَ يَكُونُ الْمُؤْمِنُ مُحَدَّثاً قَالَ يَكُونُ مُفَهَّماً وَ الْمُفَهَّمُ مُحْدَّثٌ.

    معاني الأخبار ؛ النص ؛ ص2
    3- حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَسْرُورٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَامِرٍ عَنْ عَمِّهِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَامِرٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ الْكَرْخِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع أَنَّهُ قَالَ: حَدِيثٌ تَدْرِيهِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ حَدِيثٍ تَرْوِيهِ وَ لَا يَكُونُ الرَّجُلُ مِنْكُمْ فَقِيهاً حَتَّى يَعْرِفَ مَعَارِيضَ‏ كَلَامِنَا وَ إِنَّ الْكَلِمَةَ مِنْ كَلَامِنَا لَتَنْصَرِفُ عَلَى سَبْعِينَ وَجْهاً لَنَا مِنْ جَمِيعِهَا الْمَخْرَجُ.

    حق المبين في تصويب المجتهدين و تخطئة الاخباريين ؛ ص59
    المطلب السّابع فيما ادخلوه فى القياس‏
    و ليس منه و قد نسبوا المجتهدين الى العمل بالقياس مع انّهم رضوان اللّه عليهم اجمعوا على عدم جواز العمل به و عرف ما بينهم انه ليس من دين الاماميّة حتّى انهم هجروا اقوال من صدرت منه بعض عبادات تؤذن بعمله به و السّبب فى ذلك انّهم قاصرون عن الوصول الى ما وصل اليه المجتهدون حيث انّهم لا يفهمون سوى المناطيق؟؟؟ و لم يعلموا انّ المدار؟؟؟ الخطابات فى جميع اللّغات على ما يفهم من العبادات‏ و منها تصريحات و تعريضات و تلويحات و رموز و اشارات و تنبيهات و ما يفهم من جميع الكلمات فى شرعيّات فى مخاطبات او مكاتبات او وصايا او؟؟؟ مستحلّات لانّهم ام يدققوا النظر و لم يعرفوا سوى ظ الخبر و لم ينظروا فى جملة الاخبار فيستفيد؟؟؟ وامق‏ مجموعها حكما لم يكن مستفادا من آحادها فحال المجتهدين كحال خادم توجه خدمة السّلطان مع القرب منه و الاطلاع على باطن احواله و العلم بكيفيّة خطاباته فضروب مقاصده و اراداته فاذا تكثرت منه الخطابات؟؟؟ معانى خفيات و ان لم يعلم من آحادها حتى انه ربما فهم شي‏ء من المجموع لا يسعه بيانه و لاجل ذلك قيل قد يتولد فى ذهن المجتهد حكم لا يسعه بيانه و حال الاخباريّين كحال خادم لا يدخل الدّار و انما يسمع كلام السّلطان من وراء الجدار فهو من الدّمار و لم يحط خبرا بقرائن الاحوال فهذا لا يجوز له العمل الّا بعد الرّجوع الى من هو بمنزلة الشّعار و هؤلاء لما قصروا عن الوصول الى ما وصل اليه العلماء الفحول زعموا انه لا طريق الى الوصول الى مراد الائمة الهدى سوى بالعبادات و؟؟؟ بنوا ما عدا ذلك الى القياس من جهة ذلك توصّلوا مع شاذ من اصحابنا الى انكار ما لا يمكن انكاره و ادخلوه فى القياس كمنصوص العلة مع ان جمع اهل اللغات العربية و غيرهم و اهل العرف باقسامهم يفهمون التعميم فى حكم العلة كتنقيح المناط مع انا نريد به ما يحصل به القطع فى تسرية الحكم فمن انكره فقد انكر حكم الشرع و ردّ على المش و نحوهما طريق الاولوية مع انها ثلاثة اقسام منها ما تدخل فى دلالة اللفظ كتحريم التأفيف؟؟؟ فحكمها كحكم سائر المداليل اللفظية و منها ما يحصل القطع بالتعدية فيها و هذه من قبيل المناط المنقح الا ان مدرك الاوّل المساواة و الثانى الترجيح‏

    * اصول عملیه در شبهات حکمیه هم بی‌شائبه نیست و یکی از شبهات اساسی که برای مثل استصحاب حکمی وجود داشت، بحث شبهه قیاس بود.

    * البته اصول عملیه در شبهات حکمیه می‌آید و اجرای آن تا جایی که در تمکن بالفعل نباشد از اماره، مجاز است اما واقعیت فقه چیز دیگری است و کبریات موجود است و نقص آن بر گردن مستنبط است، اگرچه شارع در استنباط سخت نگرفته است.