لا يثبت
1 في قلب يهودي و لا خوزيّ أبداً».
و أمّا
2 من تأنس به و تستريح إليه و تلجئ أُمورك إليه،فذلك الرجل الممتحن المستبصر الأمين الموافق لك على دينك.و ميّز أعوانك،و جرّب الفريقين؛ فإن رأيت هنالك رشداً فشأنك و إيّاه.
و إيّاك أن تعطي درهماً أو تخلع
3 ثوباً أو تحمل على دابّة في غير ذات اللّه،لشاعر أو مضحك أو ممتزح
4 ،إلّا أعطيت مثله في ذات اللّه.
و لتكن
5 جوائزك و عطاياك و خلعك للقوّاد و الرسل و الأحفاد و أصحاب الرسائل و أصحاب الشرط و الأخماس،و ما أردت أن تصرف في وجوه البرّ و النجاح و الصدقة و الفطرة
6 و الحج و الشرب
7 و الكسوة التي تصلّي فيها و تصل بها،و الهدية التي تهديها إلى اللّه عزّ و جلّ و إلى رسوله
8 من أطيب كسبك..